5 Essential Elements For الاحتراق النفسي للأم
5 Essential Elements For الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
من خلال إعطاء الأولوية للصحة العقلية للأمهات، يُمكننا دعم الأمهات في التغلب على تحديات الحمل والأمومة، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى تعزيز النتائج الإيجابية لكلٍ من الأمهات وأطفالهن.
تتضمن رعاية الصحة النفسية للأمهات التركيز على أهمية ممارسات الرعاية الذاتية، التي تعد بمثابة حجر الزاوية في تعزيز الرفاهية العاطفية لهن. إن تشجيع الأمهات على إعطاء الأولوية لأنشطة مثل الحصول على الراحة الكافية، وممارسة التمارين البدنية بانتظام، وممارسة تقنيات اليقظة الذهنية، والحفاظ على نظام غذائي صحي، يمكن أن يُزودهن بشكل فعال بآليات التكيف لإدارة التوتر وتعزيز مرونتهن العاطفية بشكل عام.
ولذلك قد يزيد من الضغوط اليومية على الآباء، مما يجعل من الصعب الحفاظ على التوازن النفسي والجسدي. كما في حالات التوحد وغيرها
هل تنعکس إدارة الأم للضغوط الأسرية على الشعور بالأمن الأسري للابناء ؟
كما أن فهم هذا الاحتراق النفسي، وتقديم الدعم اللازم يمكن أن يساهم في تعزيز صحة الأمهات وتمكينهن في مواجهة التحديات اليومية.
تتطور تدريجياً الضغوط الناجمة عن هذا الاختلال في التوازن، ، و يمكن للفرد أن يشعر بها و يدركها أو أن يجهلها لفترة طويلة.
ولتفعيل هذه الفكرة، سعت ماسلاك إلى عقد لقاءات مع مجموعات مهنية أخرى ترتكز أنشطتها على الانخراط في العلاقات الشخصية. وقد لاحظت الباحثة ،في جميع الحالات ، تكرارا لبعض الأعراض مثل : النضب الوجدانى، التباعدية والسلبية تجاه العملاء أو المرضى. وقد ظهر جليا أن هذه الأعراض معتادة في جميع المهن.
ارتبطت مستويات التوتر المرتفعة لدى الأمهات أثناء الحمل، المصحوبة بزيادة إنتاج الكورتيزول، بعواقب سلبية على صحة الرضع ونموهم. وتشمل هذه العوامل انخفاض الوزن عند الولادة والولادة المبكرة، وكلاهما يمكن الاحتراق النفسي للأم أن يعرض الرضع لمضاعفات صحية لاحقة. يمكن أن يؤثر الإجهاد العاطفي للأم، مع ارتفاع الكورتيزول، على نمو دماغ الجنين، مما قد يؤدي إلى تغييرات قد تؤثر على الأداء المعرفي والعاطفي في وقت لاحق من الحياة.
لذلك اذهب للتجول، أو الجري، أو العمل في الحديقة، أو تنظيف المنزل، أو ركوب الدراجة، أو السباحة، أو ممارسة تدريبات الأثقال، أو كنس الأرضيات، أو أي شيء آخر يجعلك نشيطًا.
في هذه الحالة سوف تلاحظ علامات التشاؤم والإرهاق على وجهك، يمكنك أن تطرح على نفسك بعض الاسئلة على نفسك حتى تتأكد أن الامر أكثر من شعور بالحزن:
يلعب الدعم الاجتماعي والأسري دورًا كبيرًا في تخفيف العبء عن الآباء، ولكن في بعض الحالات قد يعاني الآباء من نقص هذا الدعم، سواء لعدم انخراطهم بشكل عميق مع العائلة، أو لعدم توافر شبكة دعم قوية من الأصدقاء وسائر العلاقات الاجتماعية التي تجمعهم بالآخرين، والنتيجة هي الإرهاق الأبوي بمعناه الواضح الصريح.
من الضروري جدًأ بل ومن المفيد أيضًا، اللجوء إلى متخصصين نفسيين أو استشاريين في العلاقات الأسرية للمساعدة في فهم ومعالجة أسباب الإرهاق، ومساعدتهم في التغلب عليه، وخصوصًا في المراحل العمرية التي تتطلب جهدًا كبيرًا مثل مرحلة المراهقة التي يمثل فيها الأطفال عبئًا ثقيلًا على أبائهم
عوامل تخفيف الضغط النفسي "التوتر": نصائح لترويض الضغط النفسي
يهدف البحث بصفة رئيسية إلى الکشف عن العلاقة بين إدارة الأمهات للضغوط الأسرية وشعور الأبناء بالأمن الأسرى وينبثق من الهدف الرئيسي الأهداف الفرعية التالية: